عادة ما تفرض الرقابة على المعابر الحدودية. والمنطقة المحيطة بمدينة فرايلاسنغ هي النقطة النهائية في طريق البلقان بالنسبة لآلاف اللاجئين. الاختناقات مرورية وفترات الانتظار في المعبر تمثل تحديا للاقتصاد الإقليمي.